Saturday, March 7, 2009

الكائنات البحرية






مقدمة عن الكائنات البحرية عموما :ازداد الاهتمام بالكائنات البحرية وذلك لزيادة الاستفادة منها من الناحية الغذائية أو الطبية وأيضا للاتقاء منشرورها . إن للكائنات البحرية تنوع كبير وليس من السهل حصرها أو حتى تصنيفها لان لها خصائص كثيرةوأساليب حياتها متنوعة وكذلك تختلف وضائف أعضائها وطرق تزاوجها وتكاثرها . بعض الكائنات البحرية يستخلص الأوكسجين بواسطة الخياشيم وبعض هذه الحيوانات يتنفس بواسطة الرئة وذلك بصعوده إلى السطح لتجديد الهواء . هناك اسماك تفضل العيش قريبة من السطح أو أعماق متوسطة وهناك اسماك تفضل القاع المظلم .لقد كان اعتقاد العلماء انه ليس هناك أي كائن حي بسبب عدم تواجد الأكسجين لكن أزاحت الغواصةاليابانية الكثير من الأسرار واكتشاف حياة هائلة في الأعماق السحيقة بالصور وتحليل العينات .لقد تم اكتشاف أن هناك في الأعماق حيث لا أوكسجين تعيش بيئة متكاملة على منظومة أخرى من الحياة إن هذه الكائنات تقوم على استخلاص الطاقة من تحلل غاز كبريتوز الهيدروجين الخارج من باطن الأرض إن هذا الاكتشاف الجديد اذهل العلماء .بالرغم من صعوبة تصنيف هذه الكائنات البحرية سوف نقسمها إلى مجموعات مختلفة في الصفات الرئيسية وهي كالتالي :- البلانكتون الحيواني والنباتي – الأسماك - الرخويات - القشريات - الثدييات – البرمائية





سمكة الكلاون



Clown Fishهى سمكة من الاسماك المالحة التى تعيش على اعماق قليلة من سطح الماء تترواح من 3 الى 15 متر وهى تسمى Clownfish or Anemonefish لارتباطها بهذا الكائن العجيب الذى سوف نتكلم عنه باذن الله قريبا جداوهى تسمى ايضا بهذا الاسم لان هذا الكائن هو الذى يحميها حماية مؤكده من الاعداء ومن كل الاسماك الاخرى التى توجد فى الجو المحيط بهاوتمتاز هذه السمكة بخطوطها الواضحة Stripes also التى توجد على جسمها والاجمل هى الخطوط الرفيعة الرقيقة التى تحيط الزعانف الخاصة بها
وحجم هذه السمكة من 2 الى 5 بوصات بمعنى ان دائما يكون الذكر هو الاصغر فى الحجم من 2 الى 3.5 بوصة والانثى تكون تمتلك الجسم الاكبر الى ان يصل الى 5 بوصات تقريباوطبعا يوجد انواع كثيرة من هذه الفصيلة سوف نتكلم عنها فى الموضوعوالان تعالوا نرى كيف تعيش هذه السمكةسمكة الكلاون ClownFISH تعيش فى كائن يسمى Anemone وهو كائن رخوى له لوامس ناعمة هو كائن فى الاصل صغير جدا ولكن ينتفخ بالماء ليكون هذا الشكل ويحوى سمكة الكلاون معه وسبحان الله هذا الكائن العجيب كائن سام يلسع اى سمكة اخرى تقترب منه ويفزعها منه لذلك سمكة الكلاون هى السمكة الوحيدة التى تعيش فيه لانها تحتوى على مادة مخاطية مانعة من هذا الكائن فا تعيش فيه بسلام تام وتدافع هذه السمكة عن anemon بكل قوتها والعكس طبعا من ال anemon وتتغذى سمكة الكلان فى الاصل ليس من نفسها ولا هى التى تحضر الطعام فى اغلب الاوقات ولكنها تتغذى على فضلات الاكل الخاص بالانيمون من الاسماك او الكائنات الاخرى التى ياكلها وليس ذلك انها لا تحضر له الاكل بل فى اغلب الاحيان تحضر له الطعام وتنتظر الى ان ياكل وتاكل البقايا الخاصة به




000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000

الشعاب المرجانية
الشعاب المرجانية تمثل الواحات الغنية فى وسط البحار والمحيطات الشاسعة , رائعة الجمال ... ولهذا السبب اصبحت اكثر بيئة على وجه الارض مهددة بالإنقراض والزوال , فتعالو نتخيل الكرة الارضية بدون الشعاب المرجانية !!! ستصبح البحار مثل الصحارى الجرداء وسيشرد معظم كائنات البحر التى تتخذ الشعاب ملجأ لها والتى هى ايضا مصدر غذاء الكائنات الاخرى حتى التى لا تعيش فى هذه الشعاب
.
تلعب الشعاب المرجانية دور فى غاية الاهمية فى حياتنا حيث توفر الغذاء والدواء والحماية من العواصف فهى توفر الغذاء ( الاسماك والقشريات الخ. ) والدواء حيث كشف العلم الحديث وجود مواد يفرزها المرجان والاسفنج لمنع الكائنات الاخرى من التكون على اجسامها وهذه المواد يستخدمها العلماء لمعالجة امراض السرطان والأمراض العصبية ,ايضا تحمى الشعاب الشواطى من التاكل بفعل العواصف والتيارات فهى بمثابة كواسر امواج ,بالإضافة لكونها اماكن استمتاع وغوص وسياحة ,وهذا على سبيل المثال لا الحصر لأهميتها .




الازياء العمانية
















00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000














تزخر سلطنة عمان بالكثير من مظاهر التراث الخالد، وعبر السنين قام شعبه بتطوير متطلباته الخاصة في أناقة متميزة، ومن بينها الأثواب النسائية. ولكل ولاية من البلاد ملابسها التراثية الخصة بها والتي تمثل ثقافة الولاية






















إن للأزياء العمانية مكانة خاصة ومميزة، فالى جانب إتصافها بالبساطة والأناقة، فلها خصوصية تاريخية. فعُمان بحكم موقعها الجغرافي وتواصلها الحضاري أثرت وتأثرت بالشعوب الأخرى، فكانت الأزياء من نتاج هذا التواصل عبر الحقب والعصور





















الزي العماني بين الحداثة والاصالة































زي للمنطقة الداخلية










تتميز سلطنة عمان بتنوع الأزياء التراثية وثرائها وجمال ألوانها وأشكالها وهي تمثل عراقة المجتمع وأ صالته وحضارته وانماط حياته. ويحافظ الإنسان العماني الرجل والمرأة والطفل على ارتداء تلك الملابس بل ويفتخر بها . وهذا ما يلحظه الزائر للسلطنة من مظاهر المحافظة والإعتزاز بالتراث العُماني التي تتمثل في الأزياء العمانية، فلها مكانة خاصة مميزة، وتتسم بالأناقة والبساطة في آن واحد



الأزياء النسائية
تتعدد أنواع الأزياء النسائية بحسب المناطق العمانية، إلا أنها إجمالاً تتكون من ثلاث قطع أساسية:* حجاب الرأس (لحاف - وقايه - ليسو - فتقه)، وتتفنن النساء في تزيينه بالنقوش عن طريق (الترتر والخرز الملون)، وقد يضاف إليه عند الأطراف ما يعرف (بالحضية أو الشلاشل) وهي عبارة عن خيوط ملونة بثلاثة أو أربعة ألوان.* القطعة الثانية: الثوب أو الدشداشة أو الكندورة، وتتكون من (الردون، وهي الأكمام المطرزة يدوياً بالسيم والغولي)، إضافة الى الخرز والترتر بتشكيلات مختلفة، أما الشق الذي يتوسط الصدر فتستخدم في تطريزه (السفة والسنجاف) وهي أنواع من النقوش الجاهزة، وعادة ما تكون باللون الأحمر والبنفسجي. والثوب الظفاري (أبو ذيل) فهو طويل جداً لدرجة أنه يحمل أو يجر على الأرض خلف المرأة، وهو يطرز بأحجار لامعة.* والقطعة الثالثة: السروال، وهو يكون واسعاً وضيق من القدمين مع تنوع من النقش والتطريز بحسب المناطق
























محافظة مسقط
بحكم التركيبة السكانية في مسقط ولكونها عاصمة البلاد فهي ملتقى لكافة المناطق، كما تتعدد الأذواق بفضل التواصل مع الشعوب والحضارات الأخرى. لذلك تتعدد الأزياء التقليدية في مسقط، فيوجد ثلاثة أنواع رئيسية تختلف عن بعضها من حيث تصاميمها ورسوماتها والخيوط المستخدمة في تطريز نقوشها، فبعضها فضفاض، وبعضها قريب من زي النساء للمنطقة الداخلية، وبعضها يخاط من شرائط فضية رقيقة غاية في الإتقان
.


















محافظة ظفار
يعرف الزي (بأبو ذيل) وهو من المخمل أو القطن وتزين رقبته بنقشة جميلة من خيوط البريسم والزري، ويطعم الثوب بفصوص من الفضة والخرز. وتوضع على الرأس الشيلة وهي غالباً ما تكون من القطن الخفيف أو الحرير مزينة بالفصوص والخرز بأشكال مختل












محافظة الباطنة ومحافظة مسندم
تتشابه أغلب أزياء مناطق الباطنة ومسندم مع أزياء الظاهرة، حيث ترتدي المرأة العُمانية في هذه المناطق الكندورة وهي رداء طويل متعدد الألوان ومزركش برسومات مختلفة، وتطرز الأكمام بخيوط ذهبية أو فضية من البريسم والزري










المنطقة الشرقية
تتنوع الأزياء في المنطقة الشرقية من صور على الساحل الى إبراء في الداخل، وأهم الأزياء ما يعرف بالقبعة وهو عبارة عن ق
ماش خفيف منسوج من خيوط البريسم (الحرير أو النايلون) وغالباً ما يكون لونهُ أسود أو أحمر أو وردي أو أزرق ويطرز بنقوش جميلة مزخرفة.وفي صور تكون للثوب ثلاث فتحات واسعة من اليدين والأسفل لإمكانية ارتدائه بسهوله، كما يطرز من الأمام والخلف.أما في إبراء فتضع المرأة على رأسها (الكمة) ولونها أسود عادة مصنوعة من قماش خفيف، كما تلبس العقام وهو حلية مــن الفضـة أو الذهب على شكل صفيحتين مزخرفتين وتوصلا بخيوط من الصوف. والقطعة الأخرى فوق الرأس هي (الليسو). أما الدشداشة التي تصل لمنتصف الساق فتزخرف بإستخدام الدانتيل الفضي أو الذهبي.أما السروال فيحتوي على تطريز يدوي بديع بإستخدام الخيوط الفضية أو الذهبية، والجزء الأكثر تطريزاً في السروال يسمى (النقشة)، وتتنافس النساء في عمل النقشة وتعرف المرأة الأكثر إبداعاً في فنون وأنواع النقش بالنقاشة.
















المنطقة الداخلية
يتكون الزي من ثوب قصير يمتد الى أسفل الركبة قليلاً، وتطرز الواجهه بشرائط من السيم والغولي والخوصة، بالإضافة الى البريسم والسنجاف وشرائط الزري الفضية والذهبية، كما تطرز الأكمام بنفس الشرائط والخيوط، والتي عادة ما تكون من الأعمال اليدوية المنزلية التي تقوم بها المرأة. ويغطي الرأس بالوقاية وتتدغ منها خيوط من الصوف الملون المعقود لتشكل العقام، وذلك لشد الوقاية على الرأس. وتلبس الحظية أعلى الوقاية وتزين أطرافها بخيوط من الصوف والزري الفضي
.









منطقة الظاهرة
يتكون الزي في منطقة الظاهرة من الشيلة (الوقاية) والكندورة والثوب والسروال. فالشيلة (الوقاية) عادة ما تكون باللون الأسود، والكندورة تأتي على أنواع، فهناك كندورة مخورة وكندورة مخوصة حسب التصميم والتطريز، وكذلك الثوب الذي يلبس فوق الكندورة وهو من قماش خفيف.وترتدي المرأة العمانية مع هذه الأزياء مجموعة من الحلي الذهبية التي لا تستطيع المرأة العمانية أن تستغني عنها، وهذه الحلي تضيف إلى الزي جمالاً وبهاء، لا سيما وأنها تلبسها في الرقبة والمعصم وهي أساور وعقود من الذهب الخالص ذي التشكيلات الجميلة، وغالبا ما تلبسها المرأة العمانية في الأعياد والمناسبات والأعراس والاحتفالات وهي سر جمال المرأة العمانية
. .














ورغم إختلاف الأزياء النسائية العمانية من منطقة إلى أخرى، إلا أن هنا ثلاث قطع أساسية يجب أن تتوفر في أي زي هي:- حجاب الرأس ويطلق عليه عدة أسماء لحاف وقاية، ليسو، فقة وتتفنن العمانيات في تزيينة بالنقوش باستخدام الترتر والخرز الملون، وربما يضاف إليه عند الأطراف ما يعرف فبالخصية أو الشلاشلف وهي عبارة عن خيوط ملونة تتشكل من ثلاثة أو أربعة ألوان.- الثوب أو الدشداشة أو الكندورة وتتكون من الردون أي الأكمام التي تطرز يدويا بـ السيم والغولي، إضافة إلى الخرز والترتر، وتأتي في تشكيلات مختلفة .أما الشق الذي يتوسط الصدر فتستخدم في تطريزه السفة والسنجاف وهي أنواع من النقوش الجاهزة وعادة ما تكون باللون الأحمر والبنفسجي.- السروال ويكون واسعا من الأعلى وضيقا من الأسفل عند القدمين مع تنوع من النقش والتطريز بحسب المناطق








الازياء الرجالية
تتصف هذه الأزياء بالبساطة والتكيف مع البيئة المحيطة، وهي عبارة عن ثوب طويل (دشداشة) ذات عنق مستدير يحيط بها شريط




رفيع قد يختلف لونه عن لون الدشداشة، وتتدغ على الصدر (الفراخة أو الكركوشة) التي عادة ما تضمح بالعطور والبخور،وتطرز أطراف وعرى الدشداشة بشريط من نفس اللونوينحصر الإختلاف في الدشداشة بين مناطق السلطنة غالباً من شكل التطريز،كالدشداشة الصورية مثلاً تطرز في الجزء العلوي من الأمام والخلف، وتختلف درجة التطريز حسب الفئة النسبية حيث تزيد كثافة التطريز في دشداشة الأطفال.أما لباس الرأس فهو العمامة ذات الألوان المتعددة، والكمة وهي طاقية مطرزة باليد بأشكال وزخارف جميلة، ويتزين الرجال بالخنجر العماني المطرز والمصنوع من الفضة الخالصة، وأحياناً يلف الشال حول الوسط فوق حزام الخنجر وهو من نفس نوع ولون العمامة،ويكتمل الزي بلبس البشت فوق الدشداشة وهو عباءة رجالية مطرزة الأكمام والأطراف.










.




















Sunday, March 1, 2009

بطل "خليجي 19"




















































احتفل آلاف العمانيين بفوز منتخبهم بلقب بطل "خليجي 19" في مسقط فور انتهاء المباراة النهائية والفوز على نظيره السعودي مباشرة بركلات الترجيح 6-5، بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي بدون أهداف، وخرجوا إلى شوارع العاصمة العمانية وجميع المحافظات الأخرى يطلقون العنان لأبواق سياراتهم رافعين الأعلام العمانية وصور لاعبي المنتخب.
ويعتبر الفوز بخليجي 19 أهم إنجاز للكرة العمانية حتى الآن، بعد أن سقط المنتخب في المباراة النهائية في النسختين السابقتين في الدوحة والإمارات أمام أصحاب الأرض، فخسر نهائي خليجي 17 بضربات الجزاء أمام قطر ولقي الخسارة في نهائي خليجي 18 أمام الإمارات بهدف مطر.
وتحولت الساحات المحيطة باستاد مجمع السلطان قابوس الرياضي إلى كرنفالات احتفالية كبيرة، بعد أن التقت الجماهير الخارجة من الملعب بالمئات الذين تابعوا المباراة من الخارج لعدم تمكنهم من الدخول.
إنجاز تاريخي
وجاءت مظاهر الفرح الكبيرة نظرا لأن الأحمر العماني استحق اللقب عن جدارة، ويكفي أنه الفريق الوحيد الذي لم يدخل مرماه هدف على مدار خمس مباريات في البطولة، وهو الأمر الذي ربما يكون سابقة لم تحدث من قبل في بطولات الخليج.
ويعود الفضل في هذه السابقة للحارس العملاق المتألق علي الحبسي، الذي نجح في الذود عن مرماه ببسالة، خاصة في آخر مباراتين في البطولة أمام قطر في الدور قبل النهائي، وأمام الأخضر السعودي في النهائي.
وبالفعل استحق الحبسي الحصول على لقب أفضل حارس في البطولة، خاصة أنه يعد أحد الأسباب الرئيسية التي ساهمت بقوة في تتويج المنتخب العماني باللقب الأول في تاريخه.
وإذا كان الحبسي لعب دورا كبيرا، فإن المهاجم الخطير الذي تألق خلال البطولة حسن ربيع، يعد أيضا أحد اللاعبين الذين توهجوا وتألقوا خلال البطولة الحالية، ويكفي أنه نجح في إحراز 4 أهداف من الأهداف الستة التي سجلها منتخب عمان في البطولة.
والغريب أن المنتخب العماني ظهر بالفعل كأقوى الدول الخليجية رغم خروجه المبكر من التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم 2010، لكن بعد الفوز ببطولة خليجي 19، باتت الآمال معقودة على الوصول لكأس أسيا التي تبدأ منافساتها قريبا.




Salalah














Salalah (صلالة in Arabic), is the capital and seat of the governor or Wali of the southern Omani province of Dhofar. The population of Salalah is 178,469 as of 2005[1]. Salalah is located at 17°2′6″N 54°9′5″E / 17.035°N 54.15139°E / 17.035; 54.15139
Salalah is the second largest town in the
Sultanate of Oman and a traditional stronghold and birthplace of the Sultan, Qaboos bin Said. The Sultan traditionally lives in Salalah rather than in Muscat, the capital and largest city in Oman; Qaboos has bucked this trend, however, and he has lived in Muscat since he ascended to the throne in 1970. He does however visit Salalah fairly regularly to meet with influential tribal and local leaders; his last visit was in 2006 and before that he visited in 2002


Salalah, despite lying close to the Arabian desert, enjoys a tropical climate through most of the year. Temperatures are very hot in the summer soaring up to 40 degrees but in winter can fall down to 22 degrees. The town is subjected to the south-west monsoons. This period (late June to early September) is known as the khareef season. Visitors from across the Persian Gulf flock to Salalah to enjoy the monsoon and avoid the harsh heat faced by the rest of the region during the same period. Also in this period, the town's population nearly doubles and various fairs are organized, such as the Khareef Festival at Ittin





The city of Salalah is known as the “perfume capital of Arabia”.[citation needed] The city is a popular destination for tourism due to the natural attractions of the nearby mountains and abundant stands of frankincense trees lining mountain wadi courses. Around the city and into the mountains the countryside is lush and green during the monsoon period with the vegetation supporting herds of cattle. The climate supports wildlife often more commonly associated with East Africa, such as leopards and hyenas.
The beaches and coastline are also major attractions for
scuba diving and bird watching.
Salalah is a city of antiquity, boasting both the ruins of a fortified town Sumharam an important port from 100BC–400AD and the resting place of the Koranic prophet Ayoub
Job in the nearby Jabal Gadu. It is also the alleged resting place of Nabi Imran, father of the Virgin Mary. Modern Oman is also represented by the Port of Salalah, located approximately 15 km to the southwest of the city. The strategic location of this port has made it one of the major entry points to India, the Middle East, and Africa


















00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000


A candle is a light source, usually made of paraffin wax, with a wick running through the middle. Soy, beeswax, gel, and other vegetable-based waxes can be used as a fuel source for a candle. Up until the 1850s, a candle was made of tallow, made from beef-fat rendering. The earliest candles were made from beeswax in Egypt around 3000 BC. Paraffin wax was designed for candles around 1830 which was a good option for the candle since it was inexpensive and produced a clean and odorless flame. Candles have not been used as a primary light source since kerosene was first distilled in the 1850s. Today, candles are commonly used for decoration, celebrations, and religious services. A candle sets a very romantic, warm tone and can also be used for aromatherapy. A common use of the candle is for birthday cakes. Cultural and religious services that use the candle include Buddhism, Hinduism, Judaism, Christianity, Kwanzaa, Humanism, and Wicca. A candle is used to celebrate Advent in Christianity, and candles are a key part of celebrating Hanukkahs for Judaism.
0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000




When you are looking for a unique candle holder, come to candle.com to find the perfect unique candle holder to match your style and personality. When you use candle.com, you can find a wide variety of options for your unique candle holder. If you need a uniqe candle holder to fit many unique candles or a unique candle holder to fit your one favorite candle, you can find it. No matter what style or size of unique candle holder you are looking for, you can find a high quality, affordable unique candle holder at candle.com. Classy or funky, elegant or casual, finding your unique candle holder is just a click away.













If you need a classy but fun way to decorate your home, a party, a pampering session, or a date night, a floating candle is the perfect way to brighten your day. A floating candle is a perfectly versatile option when you need a candle. Floating candles come in many shapes, sizes, colors, and scents. A floating candle makes for a beautiful centerpiece at a wedding, reception, or party. A floating candle is the perfect addition to home decor to add a fun and classy feel to your home. A floating candle can enhance an date, increasing the romantic atmosphere. Your choices are endless when you choose to enhance your life with a floating candle found through candle